آخر تحديث :السبت-22 فبراير 2025-03:52م

المرأة والجمال


الشيخة موزة بنت ناصر: إطلالة محتشمة وفخمة من Valentino

الشيخة موزة بنت ناصر: إطلالة محتشمة وفخمة من Valentino
موزة بنت ناصر

السبت - 22 فبراير 2025 - 02:00 ص بتوقيت عدن

- (( المصدر )) خاص :

في مساءٍ من التميز والجمال، ظهرت سمو الشيخة موزة بنت ناصر بإطلالة ساحرة في حفل العشاء الخيري الذي استضافته مؤسّسة "التعليم فوق الجميع" ومؤسسة "مينتور" العربية. هذا الحدث الرائع جاء في إطار الجهود المشتركة لدعم وتمكين الشباب في العالم العربي، الذين يواجهون العديد من التحديات التي تعيق تطورهم الطبيعي واندماجهم في سوق العمل. وكانت سموّها حريصة على دعم هذا التوجه النبيل، الذي يهدف إلى تعزيز التعليم والتمكين الاقتصادي للشباب العربي، وذلك لتأهيلهم وإعدادهم لدفع عجلة التنمية المستدامة في المنطقة.

إطلالة ساحرة بفستان قفطان من "فالنتينو"

سمو الشيخة موزة خطفت الأنظار بإطلالتها الراقية والمميزة، حيث ارتدت فستاناً بأسلوب قفطان من دار "فالنتينو" الشهيرة. الفستان كان باللون الأسود، وعليه تطريز ذهبي فاخر يغطيه بالكامل، ليعكس الفخامة والأناقة في كل تفصيل. هذا التصميم المذهل من مجموعة "فالنتينو" للأزياء الراقية لخريف 2025 أضفى على سموّها هالة من الرقي والجمال، وجعلها تتألق كأيقونة للموضة الرفيعة. صمّم هذا الفستان كلٌ من ماريا غراتسيا كيوري وبييرباولو بيكيولي، ليجمع بين الجمال الخالد والرفاهية الحديثة بكل سلاسة.

تفاصيل فستان "فالنتينو" لخريف 2015

تفاصيل الفستان المعقّدة جعلته الاختيار المثالي لهذه المناسبة. جودته الخيالية لم تُبرز فقط قوامها الرشيق، بل أيضاً كانت تكريماً للفن المدهش لدار "فالنتينو". كانت إطلالة الشيخة بمثابة شهادة على مكانتها كأيقونة أسلوب عالمية، حيث جسدت جوهر الأناقة الرفيعة وأثرت في الوقت نفسه في قضية الجمعية الخيرية النبيلة.

رسالة دعم وتمكين الشباب

بعيداً من الأناقة، لم يكن حضور سمو الشيخة موزة في هذا الحفل مجرد إطلالة ملفتة، بل كان تأكيداً على دعمها المتواصل لقضايا التعليم والتمكين في العالم العربي. الحفل الذي جمع العديد من الشخصيات البارزة، كان بمثابة منصة لدعوة الحضور إلى العمل المشترك على تعزيز جهود تمكين الشباب العرب، الذين يواجهون تحديات صعبة في مجالات التعليم والعمل.

الشيخة موزة: رمز الأناقة والقيادة

إطلالة سمو الشيخة موزة بنت ناصر في هذا الحدث كانت أكثر من مجرد حضور، بل رسالة دعم قوية لقضايا الشباب والتعليم في العالم العربي. هذه الجهود المستمرة التي تبذلها سموها في مجال تمكين الشباب تعكس التزامها العميق تجاه المجتمعات العربية وتوجّهها نحو تحسين فرصهم المستقبلية.