في تطورات جديدة على الخلاف الحاصل بين الدكتور نادر صعب والإعلامية ريهام سعيد، شارك صعب فيديو توضيحي ومفصل عن كل ما حصل بينهما، على إنستقرام، وكتب عليه "الاعلامية الجميلة ريهام سعيد - توضيح من الدكتور نادر صعب - قبل وبعد".
نادر صعب أعلن أن هذا الفيديو هو رداً على الحملة الممنهجة التي يتعرض لها، وتضمن الفيديو شرح توضيحي عن العملية التي طلبتها ريهام سعيد منه، ولقطات قبل وبعد العملية وتسجيلات صوتية فيما بينهم خلال العلاج.
في بداية الفيديو، أكد نادر صعب أن هذا الفيديو فقط للتوضيح والمرة الأخيرة، وبين أن ريهام جاءت إليه من أجل تصليح الوجه وشد كامل العنق والحنك والخدود وأنها كانت قد خضعت لعمليات سابقة.
وعرض صعب بعض اللقطات والفيديوهات لهما مع بعض خلال الفحص الأول وماذا دار بينهما حديث عندما طلبت منه شد وجهها، وكانت تقول ريهام في الفيديو "كلنا بنستخدم فلتر في التصوير لأن عندنا كرمشة كل الوقت تحت العين وهي مشكلتي الأساسية، نفسي يبقى عندي فلتر طبيعي".
وبينت ريهام في الفيديوهات التي شاركها صعب أن وجهها وقع خالص بسبب فقدانها للوزن بشكل كبير وحملها وولادتها، وأنها لم تبقى حلوة على الكاميرا وكل ما تبص بالكاميرا بتدايق".
وأكد نادر أنه لم يلمس الجفن العلوي ولا العظم الموجود فوق العين، وأنه خلال العملية تبين أن العيون لديها لا يغمضوا بشكل كامل، وأكد لها أنه لم يلمس الجفن العلوي.. وأنه لا يوجد عملية بدون جرح وقطب، وأمد أنه اشتغل بضمير ولا يمكن أن تكون النتيجة أفضل.
وتابع أنها خرجت من المستشفى ثاني يوم العمل الجراحي وليس بعد شهر ونص كما ادعت ريهام سعيد، وكشف صعب أنها ظهرت على إحدى القنوات من أجل إعلان لمستحضر تجميلي لشد الوجه وغسلت وجهها على الهواء مباشرة دون إعلامه بالموضوع ودون علمه ما الكريمات التي يتم استخدامها من قبلها.
وقال أنه رآها بعد 4 شهور على الشاشة وكانت متألقة، والصورة التي تروج لها لكسب شفقة الناس هي ثاني يوم من العمل الجراحي.وأكد أنه يملك موافقة على نشر كل ما تم تصويره خلال رحلة العلاج، لم ينشر شيء حتى شاهد البرنامج التلفزيوني الذي تم عرضه دون أخذ إذنه، وأكد أنه توجه إلى القضاء لـ ملاحقتها القانونية وملاحقة كل صفحة استغلت الحملة الكاذبة لأنه يسمى تشهير.