آخر تحديث :الإثنين-14 أكتوبر 2024-02:17ص

اخبار محلية


الشيخ/نصر بن محسن الرشيدي،اخترنا طريق القانون حباً منا ليافع واهلها

الشيخ/نصر بن محسن الرشيدي،اخترنا طريق القانون حباً منا ليافع واهلها

الأحد - 13 أكتوبر 2024 - 06:49 م بتوقيت عدن

- (المرصد)خاص


صرح رجل الأعمال الشيخ/ نصر بن محسن الرشيدي عن إنتصار العدالة في قضية والدة وإخيه ومرافقيهم لوسائل الإعلام قائلا:-
لقد اخترنا طريق القانون والدولة للأخذ بثأرنا من تلك العصابه الإجرامية التي نالت من والدي الشيخ/ محسن الرشيدي ونجلة رجل الأعمال علي محسن ومرافقيهم والتي أرادت في مخططها ادخال يافع في حروب ومشاكل لن يستطيع أحد اخمادها ، واطفى ذالك النور الذي أنار يافع بكاملها المتمثل بمجمع (المحمل) التجاري معلناً دخول الإستثمار والبناء والتطور لسوق 14 اكتوبر والتي تعد قبلة للزوار من كل مكان بكافة مناطق يافع.

واضاف في حديثه ،لازلت اتذكر ذالك اليوم الحزين على قلوبنا وقلوب ابنا يافع والجنوب في يوم إغتيال الحلم والبناء والتطور يوم اغتيال الإنسانية بعينها حيث كان الجميع يترقب في ذلك اليوم والخوف كبير على مدينة لبعوس من الحرب والفتنه ولكن بفضل اخواني الذين ارادوا إستكمال حلم ابناء يافع الذي رسمه الشهداء في البناء والتطور ثم بفضل الشيخ/ عبد الرب النقيب والشيخ/ عبد الرحمن الجهوري والرجال الخيرين الذين حضروا إلى باب منزلنا طالبين التهدئة لكانت يافع اليوم في مهب الريح بسبب تلك الجريمة الوحشيه التي لم يسبق مثلها في يافع ووقوعها في مكان حساس للغايه بقلب يافع،لكننا اتخذنا طريق الحق والقانون حتى وصلنا إلى تحقيق العدالة.

وأكد الشيخ نصر بن محسن" اقول لتلك القله القليله وهم عدد الاصابع والذين يشكون اليوم بعداله القضاء والمحكمة بعد صدور الحكم بالإعدام لتلك العصابه الإجرامية الذين يعرفهم الجميع بأفعالهم ومشاكلهم منذو زمن بعيد مع الكثير من البشر وليس مع الرشيدي فقط وتاريخم الاسود" اذهبو إلى محكمة الحوطة فهيى قريب من الجميع واطلعوا على ملف القضيه وستجدون مايذهل عقولكم ويقشعر ابدانكم من ذالك التخطيط والتدبير والتفيذ لاغتيال خيرة الرجال الذين يعرفهم الجميع بمواقفهم النبيلة،ولكن من لم يشعر بألم الفراق وفقدان والده واخوانه وأهله ويرى اليتم في منزله فمن المستحيل إن تنطق لسانه بالحق.

واختتم الشيخ نصر بن محسن" شكرا عدالة المحكمة شكرا أبناء الجنوب شكرا مشائخ يافع في كل مكاتبها كبارا وصغاراً الذين ناصروا الحق وأهله ووقفوا إلى جانب المظلوم لردع الظالم لكي تأمن الناس على أنفسهم واموالهم فالقصاص حياه للناس فإذا راى كل ضالم تكاتف الناس ضد الظلم انتهى وازدجر عن ضلمة.