الأربعاء - 30 يناير 2019 - الساعة 09:09 م
القلم سلاح اخطر من الرصاص الذي يستخدمه العدو عبر الناشطين التابعين للشرعية وحزب الاصلاح والحوثيبن وكل القوئ السياسيه الشماليه والجنوبيين التابعين لهم والاقلام الماجوره. الذي تشكك بقدرة الجنوب العسكريه وفِي قيادة المجلس الانتقالي الجنوبي وكل قوئ التحرير والاستقلال
وبث الحرب النفسيه
أصبحت احد الوسائل الذي لجاء اليها العدو من خلال نشر العنصريه ونشر المناطقيه تعمل الحرب النفسية على إضعاف إيمان الشعب بعقيدته وأفكاره ومبادئه نحو الاستقلال والتشكيك في قياداتة العسكريه والسياسيه ، وإثارة الشك بين أوساط الشعب وفى شرعية وعدالة قضيته، وزعزعة الأمل فى النصر، وعلى ذلك فإنه يتخاذل ويسهل إقناعه بالهزيمة النفسيه
ونشر الشائعات الذي تربك الشارع الجنوبي
وخلق روح انهزامية تسهل لهم السيطره علئ الجنوب وثروات الجنوب
تعمل الحرب النفسيه علئ خلق روح اليأس والإحباط ونشر الأخبار الكاذبه
علئ الناشطين الجنوبيين
والكتاب والصحف الجنوبيه نشر الوعي والتصدي لمثل هذه
علئ الأخبار ونشر الأخبار الحقيقه الذي تخدم الجنوب وقضيتة العادله نحو بناء المؤسسات والمتمثله في إعداد وبناء جيش جنوبي ومؤسسة امنيه تحمي الجنوب من اطماع الطغاة الذي عمل المحتل علئ طمس معالمها وتدمير الجيش الجنوبي وقواته البحريه والجويه والذي قطعت قيادة المجلس الانتقالي والمقاومة الجنوبيه شوط كبير علئ اعادة تدريبه وتسليحه والذي بدوره يخدم الجنوب واستعادة الدوله وحمايتها علئ كل الجنوبيين وفي مقدمتهم الإعلاميين بث سياسة التصالح والتسامح وآلاخاء ونبذ الفرقه
ومساندة قياده الجنوب ودعمها إعلاميا وعدم تصديق الأخبار الذي تنشرها مطابخ حزب الاصلاح وشرعية الفنادق والحوثيبن الذي هدفهم بقاء الجنوب تحت وصايتهم
عقيد ركن محمد عبد الله مثنئ طاهر
مراقب سابق قوات حفظ السلام الدوليه